جمعت «حكاية إرادة» الأطفال المعوقين في جمعيتهم بمركز جنوب الرياض، احتفاء باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بشعار «المستقبل يمكن الوصول إليه»، إذ تحدثت مبرمجة التطبيقات ومنسقة ضمان جودة تكنولوجيا المعلومات في بنك الاستثمار شرفية الأمير حول إرادتها في تحدي الإعاقة حتى تمكنت من الحصول على الشهادة الجامعية، ما مكنها من شغل الوظيفة، وعرضت فيلماً لعضو هيئة التدريس بجامعة القصيم المهندس حمد البداح عن تحديه للإعاقة. أما تركي السبيعي (طفل معوق بالجمعية سابقاً) فتحدث عن مهاراته في إلقاء القصص والروايات.
وشهدت الاحتفالية، التي حضرها عضوا مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين الأميرة فهدة بنت فهد بن خالد، والدكتورة ماجدة بيسار، محاضرات عدة منها: «مهارات تقرير المصير وأهميتها للأشخاص ذوي الإعاقة للأستاذ المساعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتورة معجبة القحطاني، و«الخير فيما أعطاني الله» للمستشارة الأسرية في التنمية البشرية عبير عبدالله.
وعرض خلال الحفل فيلم (تحدي الإعاقة)، وهو قصة عضو هيئة التدريس في جامعة القصيم المهندس حمد البداح، ثم استعرض عدد من أولياء الأمور تجاربهم الناجحة مع أطفالهم من ذوي الإعاقة، ومشاركة فريق «سنبة الخير التطوعي» والمراكز النهارية والصحية وأخرى متخصصة في الإرشاد النفسي والأسري.
من جانبها، أوضحت مديرة القسم التعليمي نوف السالم أن الاحتفال يستهدف كل أفراد المجتمع لتعريفهم بحقوق وواجبات هذه الفئة، وإدخال الفرح والسرور على هؤلاء الأطفال، وإشراكهم في برامج التنمية والتثقيف في المجتمع، وترسيخ مفهوم التكافؤ بين الأصحاء والمعوقين مهما اختلفت احتياجاتهم.
وشهدت الاحتفالية، التي حضرها عضوا مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين الأميرة فهدة بنت فهد بن خالد، والدكتورة ماجدة بيسار، محاضرات عدة منها: «مهارات تقرير المصير وأهميتها للأشخاص ذوي الإعاقة للأستاذ المساعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتورة معجبة القحطاني، و«الخير فيما أعطاني الله» للمستشارة الأسرية في التنمية البشرية عبير عبدالله.
وعرض خلال الحفل فيلم (تحدي الإعاقة)، وهو قصة عضو هيئة التدريس في جامعة القصيم المهندس حمد البداح، ثم استعرض عدد من أولياء الأمور تجاربهم الناجحة مع أطفالهم من ذوي الإعاقة، ومشاركة فريق «سنبة الخير التطوعي» والمراكز النهارية والصحية وأخرى متخصصة في الإرشاد النفسي والأسري.
من جانبها، أوضحت مديرة القسم التعليمي نوف السالم أن الاحتفال يستهدف كل أفراد المجتمع لتعريفهم بحقوق وواجبات هذه الفئة، وإدخال الفرح والسرور على هؤلاء الأطفال، وإشراكهم في برامج التنمية والتثقيف في المجتمع، وترسيخ مفهوم التكافؤ بين الأصحاء والمعوقين مهما اختلفت احتياجاتهم.